د. محمد جميح
قَتَلة يدينون قَتَلة
السبت 11 سبتمبر 2021 الساعة 23:31

ما حدث لعبدالملك السنباني جريمة تستحق الإدانة والمحاسبة دون أدنى شك، وقد استنكر اليمنيون وبشكل عفوي، شمالاً وجنوباً، تلك الجريمة.
غير أن المجرمين - هنا - أربعة: ربما كان أقلهم خطراً القاتل أو القتلة الذين نفذوا الجريمة، والمجرم الأخطر هو ذلك الذي حاول التبرير للجريمة أو التستر عليها، والأخطر منه ذلك الذي دأب خلال سنوات على بث روح العنصرية والكراهية المناطقية والشطرية، أما أخطر الأربعة فهو ذلك الذي قتل الآلاف وسجن الآلاف، وشرد مئات الآلاف، ثم تباكى لأغراض التكسب السياسي على المرحوم السنباني.
ما أشبه النوع الرابع من المجرمين بالذين استثمروا قديماً في دم الحسين، لأغراض لا علاقة لها بالدم المسفوك.

مقالات
سمير اليوسفي
ماكينة الصرّاف الحوثية
همدان العليي
اغتيال الجسد.. وبقاء الرمز: لماذا فشل الحوثيون في قتل صالح في ذاكرة اليمنيين؟
د. ياسين سعيد نعمان
الطريق إلى استقرار نقدي مستدام
سمير اليوسفي
ليس كافيًا أن يتعافى الريال!
همدان العليي
خطوات اقتصادية هامة تحتاج إلى حماية
نبيل الصوفي
لحظة الانفجار التي يخشاها الحوثي