التوجه الحوثي الجديد يقول إن الشرعية هي التي تضرب الملاحة الدولية في البحر الأحمر.

قد هي حملة موازية من أمس الليل بذا التوجه، إلا حنب بسقوط مسيرتين في التعزية وشرعب من شقادفه التي أطلقها ليلاً، وإلا كان البلاغ بيكون "إني بريئ".

طيب من يغالط؟

كل ما يريده هو مداخل لقتل يمنيين، والتحريض والتحريش بين اليمنيين.

**

محمد عبدالسلام الحوثي يتحدث عن الديمقراطية وحرية الإعلام في إسرائيل.

ويدين مقتل صحفيين هناك.

طيب واللي عملتوه أنتم يا أصحاب عبدالملك بالإعلام اليمني؟

هذه الإدانة كأنها لكي تقول إسرائيل: نحن وأنتم سواء.. وتستمر.

**

كأنه أبو علي الحاكم، نفس طريقته السوقيه في الكلام.

ذات مقيل في صنعاء، ما عرفت كيف أناقش أبو علي، نحن في مقيل محترم وهو سفيه كصاحب هذا الصوت، يومها كان يشتم نبيل سبيع وزملاء آخرين.

لا تستطيع مجاراة نقاش سوقي في مقيل محترم.

لا السفاهة تمثل عمران ولا المنطق والعقلانية نقص في حق إب، الحوثي جمع أوساخ الدنيا كلها وشرب دم عمران حتى كادت تجف تلك المحافظة المتعبة المرهقة مما فيها.. وتحاول إب طول وقتها افتداء دم أبنائها بأعلى مستوى من العقلانية والأدب.

لكنه الحوثي، لا احترم عمران، ولن يسلم إب.

القذارة جمعها التاريخ كلها حتى صارت مخلوقاً يدعى عبدالملك الحوثي

**

كل أدوات الفكر الخميني تقول: الأقربون أولى بالشر.

بوضوح يقول إسقاط أمريكا ليس عليهم، هم يتمنون فقط سقوط السعودية.

والحوثي يسقط اليمن، وحزب الله أسقط لبنان.. والخميني أسقط إيران أولاً..

روح حاقدة فاجرة تؤذي القريب القريب..